‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجزائر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجزائر. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 6 مايو 2024

العرباوي يتحادث ببانجول مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبيالعرباوي يتحادث ببانجول مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي

العرباوي يتحادث ببانجول مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبيالعرباوي يتحادث ببانجول مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي

 


العرباوي يتحادث ببانجول مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبيالعرباوي يتحادث ببانجول مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي.

ممثلا لرئيس الجمهورية أجرى الوزير الأول السيد نذير العرباوي على هامش أشغال مؤتمر القمة الـ15 لمنظمة التعاون الاسلامي التي انطلقت أشغالها بالعاصمة الغامبية بانجول محادثات مع نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي.

 السيد موسى الكوني حيث تناولت العلاقات الثنائية ومستجدات الاوضاع في ليبيا 
وبالمناسبة أعرب السيد الكوني عن تقديره لدعم الجزائر المستمر لجهود التوصل الى حل سياسي مستديم يحفظ لليبياوحدتها وسيادتها ويحقق تطلعات الشعب الليبي.

في استعادة الأمن والاستقرار مع دعوة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون لمواصلة جهوده والعمل من أجل تجنيب ليبيا التدخلات الخارجية المتفاقمة 
ولدى تطرقهما للأوضاع الإقليمية أعرب الجانبان عن ارتياحهما لانعقاد الاجتماع التشاوري الذي جمع بتونس.

 كلا من رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون ونظيره التونسي السيد قيس سعيد ورئيس المجلس الرئاسي الليبي السيد محمد يونس المنفي حيث أكد الجانبان تمسكهما بهذا الإطار الثلاثي الذي يخدم مصالح الدول الثلاثة التي تجمعها الحدود والمصالح المشتركة.


الأربعاء، 1 مايو 2024

التطورات السياسية والأمنية في المنطقة محور محادثات الدبيبة وعطاف

التطورات السياسية والأمنية في المنطقة محور محادثات الدبيبة وعطاف

 


التطورات السياسية والأمنية في المنطقة محور محادثات الدبيبة وعطاف.

ناقش وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة المستجدات على الساحة الليبية وتطورات الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة.

جاء ذلك خلال محادثات ثنائية بالعاصمة القطرية الدوحة على هامش مشاركتهما في أشغال الدورة الثالثة لمنتدى الاقتصاد والتعاون العربي مع دول آسيا الوسطى وجمهورية أذربيجان بحسب بيان للوزارة الخارجية الجزائرية.

وبحث الطرفان سبل تعزيز علاقات الأخوة والتعاون التي تربط بين البلدين والشعبين وآفاق تعزيزها إلى مستويات أرحب في المجالات كافة ذات الاهتمام المشترك.

وسبق أن جدد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون دعوة بلاده لإنهاء أشكال التواجد العسكري كافة في ليبيا مشددًا على ضرورة سحب جميع المرتزقة مهما تغيرت مسمياتهم.

الثلاثاء، 23 أبريل 2024

قادة تونس والجزائر وليبيا يؤكدون حق فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة

قادة تونس والجزائر وليبيا يؤكدون حق فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة

 


قادة تونس والجزائر وليبيا يؤكدون حق فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة.

دان رؤساء تونس والجزائر وليبيا المجتمعون في إطار لقاء تشاوري انعقد الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في حق الشعب الفلسطيني الأعزل في غزة والضفة الغربية مؤكدين ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والإسراع بإدخال المساعدات وأكد الرؤساء قيس سعيد وعبد المجيد تبون ومحمد يونس المنفي

 في بيانهم الصادر من العاصمة تونس في ختام اجتماعهم مساندتهم المطلقة لحق دولة فلسطين في العضوية الكاملة بالأمم المتحدة وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف كما أبرزوا تمسك الدول الثلاث باستقلال قرارهم الوطني ورفضهم التام للتدخلات الأجنبية في الشأن الليبي بما يهدد وحدة وأمن واستقرار ليبيا.

وعلى صعيد المنطقة أكد القادة الثلاثة على ضرورة توحيد المواقف وتكثيف التشاور والتنسيق لتدعيم مقومات الأمن والاستقرار والنماء بالمنطقة وتعزيز مناعتها مع بروز متغيرات ومستجدات إقليمية وأزمات دولية متلاحقة وفارقة لم يعد بالإمكان لأي دولة أن تواجه تداعياتها بمفردها فضلا عن الحاجة الملحة لأن يكون للدول الثلاث صوت مسموع موحد وحضور مؤثر وفاعل في مختلف فضاءات الانتماء الإقليمية والدولية”. 

وأبرز قادة الدول الثلاث أهمية الاستعداد التام للانفتاح لكل إرادة سياسية صادقة ومخلصة تتقاسم ذات الأولويات المشتركة البناءة في دفع هذا العمل الجماعي المشترك وإثرائه وتعميق التفاهم والتعاون لخدمة الأمن والاستقرار والنماء بالمنطقة والنأي بها عن سياسة المحاور ومخاطر التدخلات الخارجية”.

الأحد، 3 مارس 2024

لقاء ثلاثي يجمع الرئيس تبون ونظيره التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي

لقاء ثلاثي يجمع الرئيس تبون ونظيره التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي

 

يعتبر لقاء الرئيس الجزائري تبون نظيره التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي مناسبة دبلوماسية هامة تهدف إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول الشقيقة.

لقاء ثلاثي يجمع الرئيس تبون ونظيره التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي.

أجرى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون رفقة نيره التونسي قيس سعيد ومحمد يونس المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي لقاءا ثلاثيا استعرضوا فيه مخرجات القمة السابعة للغاز المنعقدة بالجزائر.

وجاء في بيان لرئاسة الجمهورية أجرى السادة الرؤساء عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية وأخواه قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية ومحمد يونس المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي لقاءا ثلاثيا استعرضوا فيه مخرجات القمة السابعة للغاز المنعقدة بالجزائر”.

كما تدارس الرؤساء أيضا الأوضاع السائدة في المنطقة المغاربية ليخلص اللقاء إلى ضرورة تكثيف الجهود وتوحيدها لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية بما يعود على شعوب البلدان الثلاثة بالإيجاب”.

كما تقرر عقد لقاء مغاربي ثلاثي كل ثلاثة أشهر يكون الأول في تونس بعد شهر رمضان المبارك 
وبعد هذا اللقاء أجرى رئيس الجمهورية لقاءا ثنائيا مع أخيه قيس سعيد استعرضا فيه العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها.

الأحد، 7 أغسطس 2022

تدفق السائحين الليبيين إلى الجزائر يحرك ملف المعابر

تدفق السائحين الليبيين إلى الجزائر يحرك ملف المعابر

فتح المعابر بين ليبيا والجزائر
فتح المعابر بين ليبيا والجزائر

 تحولت الجزائر في الأسابيع الماضية إلى قبلة سياحية مفضلة لآلاف الليبيين، الذين تكبدوا عناء السفر براً عبر تونس للوصول إلى حدودها مع جارتها الغربية، ونشر كثير منهم مقاطع على مواقع التواصل تشجع الباحثين عن وجهة لقضاء عطلتهم الصيفية على التوجه إليها، بعد أن كانت تونس ومصر البلدين الأكثر جذباً للسياح الليبيين.


وشجع الإقبال غير المسبوق من المواطنين الليبيين على زيارة الجزائر القيادات السياسية في البلدين على العمل لفتح المعابر الحدودية بينهما، المغلقة منذ سنوات لأسباب أمنية، خصوصاً منفذ غدامس الليبي الأقرب للتراب الجزائري، ومن المتوقع أن يعود هذا التواصل اللافت بين البلدين عليهما بفوائد جمة، خصوصاً من الناحية الاقتصادية وتنشيط السياحة بينهما التي تشهد فترة استثنائية يرغب كلا البلدين في استثمارها على أكمل وجه.


وكانت السلطات الجزائرية قررت في 19 مايو الماضي إعادة فتح المعبر الحدودي الرابط مع ليبيا لأغراض تجارية فقط، ما يسمح بإجراء عمليات التصدير بين البلدين، ويتعلق الأمر بإعادة فتح منفذ "الدبداب" البري الذي يبعد 20 كيلومتراً من مدينة غدامس الليبية، وهو من أهم ثلاثة منافذ برية بين البلدين يعود غلقها إلى مايو 2014.


وتتوقع وزارة التجارة الجزائرية أن تصل المبادلات التجارية بعد فتح المعبر إلى 3 مليارات دولار، مقابل 65 مليون دولار حالياً، منها 59 مليوناً صادرات جزائرية نحو ليبيا، وكانت السلطات الجزائرية قد سمحت أيضاً بدخول آلاف الليبيين إليها، الأسبوع الماضي، عن طريق الحدود الجزائرية – التونسية، عبر معبر "أم الطبول" بشمال البلاد، والذي أعيد تشغيله منتصف يوليو الحالي.


يعد فتح المعبر الحدودي مع الجزائر بمثابة قبلة الحياة لمدينة غدامس، وهي مدينة عتيقة ومن أهم المعالم الأثرية الصحراوية في ليبيا وشمال أفريقيا، تعرف باسم "لؤلؤة الصحراء"، وتقع قرب الحدود مع تونس والجزائر من الجهة الغربية، وتبعد 543 كيلومتراً عن العاصمة طرابلس في اتجاه الجنوب الغربي، ويبلغ عدد سكانها نحو 25000 نسمة، وصنفت غدامس القديمة من قبل منظمة اليونيسكو على لائحة التراث العالمي عام 1986.


والسكان الأصليون لغدامس من الأمازيغ والطوارق، والأمازيغ يتفرعون إلى قبيلتين هما بنو وازيت، وبنو وليد، أما الطوارق فقد سكن أجدادهم المدينة منذ القدم، ويعتقد أنهم السكان الأوائل لها، وما حولها أيضاً، وتشكل السياحة الدعامة الرئيسة لاقتصاد المدينة، حيث تعد المواقع الأثرية القديمة نقطة جذب سياحي، إلى جانب وجود بعض الصناعات التقليدية، كصناعة السعف، والمشغولات اليدوية.


رغبة ليبيا والجزائر في إعادة شرايين التواصل بينهما للعمل لم تقتصر على تسهيل التنقل البري، بل كشفت الجزائر عن نيتهما تسهيل التنقل بينهما عبر الجو والبحر أيضاً، إذ ناقش وزير النقل الجزائري عيسى بكاي، مع سفير الجزائر بليبيا كمال عبدالقادر حجازي، عودة نشاط مؤسسة الخطوط الجوية الجزائرية بين العاصمتين، والإجراءات العملية والإدارية والتنظيمية لإنجاح ذلك، وكذلك فتح خط بحري بين الجزائر وطرابلس في أقرب وقت، بحسب بيان صادر عن وزارة النقل بالجزائر.