‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجيش. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجيش. إظهار كافة الرسائل

السبت، 30 مارس 2024

اللافي والكوني يلتقيان أعيان زوارة ومكوناتها المدنية والعسكرية

اللافي والكوني يلتقيان أعيان زوارة ومكوناتها المدنية والعسكرية

 

اللافي والكوني يلتقيان أعيان زوارة ومكوناتها المدنية والعسكرية.

التقى النائبان بالمجلس الرئاسي عبد الله اللافي وموسى الكوني أعيان مدينة زوارة ومكوناتها المدنية والعسكرية بحضور عمداء بلديات كاباو جادو وازن القلعة نالوت يفرن لبحث آخر التطورات في المنطقة الغربية والتأكيد على مساهمة الجميع في حفظ الأمن و ضبط الحدود و الحفاظ على استقرار ليبيا.

وأشاد أعيان زوارة بموقف المجلس الرئاسي في احتواء الوضع بمنفذ رأس اجدير بتكليف رئاسة الأركان والوحدات التابعة لها ببسط الأمن بالمنفذ وأكد الأعيان خلال اللقاء الذي عقد بقاعة الضيافة بمدينة زوارة بحضور رئيس الأركان العامة الفريق اول ركن محمد الحداد ومستشاره لشؤون الأمن والحدود بأن المدينة مع بناء دولة المؤسسات والقانون لتحقيق الاستقرار  الكامل.

بدورهما أشاد النائبان في كلمتهما أمام الحضور بمنتسبي الجيش الليبي لتلبيتهم نداء الوطن في تأمين المنفذ وبحكماء مدينة زوارة واعيانها في تعاونهم مع رئاسة الأركان بتكليفها مجموعة عمليات بسط الأمن ودعم الأجهزة الأمنية بالمنفذ تمهيداً لاستئناف العمل به في الأيام القادمة.

وأكد الكوني واللافي أن المجلس الرئاسي حريص على تحقيق الاستقرار ومنع الاحتراب بين الليبيين بعضهم البعض تحت أي ظرف كان من أجل بناء ليبيا وتنميتها لتكون وحدة واحدة.

الثلاثاء، 5 مارس 2024

قوة عسكرية مشتركة لحماية حدود ليبيا.. خطوة نحو توحيد الجيش؟

قوة عسكرية مشتركة لحماية حدود ليبيا.. خطوة نحو توحيد الجيش؟

قوة عسكرية مشتركة لحماية حدود ليبيا..

قوة عسكرية مشتركة لحماية حدود ليبيا.. خطوة نحو توحيد الجيش؟

على طريق الأزمة الليبية التي وصفت بأنها «أمنية» كان البلد الأفريقي على موعد مع مساع وخطوات لتوحيد المؤسسات المنقسمة، أبرزها الجيش الليبي خطوات كُللت بتشكيل اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5+5) إلا أنها اصطدمت بحواجز وعراقيل، «أفشلت» أعمال اللجنة وأبطأت وتيرة توحيد الجيش الليبي بفرعيه في الشرق والغرب.

ورغم ذلك إلا أن ثمة ضوءاً بدأ يلوح في نهاية ذلك النفق المُظلم فإعلان صدر عن حكومة الوحدة الوطنية (منتهية الولاية) أعطى آمالا بإمكانية تحقيق ذلك الهدف (توحيد الجيش) بتشكيل قوة أمنية مشتركة مع القيادة العامة (الجيش الليبي) في المنطقة الجنوبية، لتأمين الحدود.

ورغم أن تلك الخطوة «تنازعتها» الحكومتان المنقسمتان إلا أن حكومة الوحدة الوطنية التي تتخذ من العاصمة طرابلس مقرًا كانت صاحبة نصيب الأسد في الإعلان عنها بأكثر من مناسبة بل إنها مضت خطوة على طريق تفعيلها.

خلال جلسة نقاشية نظمتها وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية حول رؤيتها لتعزيز أمن وإدارة الحدود المتكاملة للحد من الهجرة غير النظامية كشف الوزير عماد الطرابلسي عن تشكيل قوة أمنية مشتركة مع الجيش الليبي في المنطقة الجنوبية لتأمين الحدود والمحافظة على أمن البلد الأفريقي.