لؤلؤه الصحراء: الامارات العربية المتحدة

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامارات العربية المتحدة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامارات العربية المتحدة. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 6 فبراير 2024

تقديم الإمارات الدعم الطبي لغزة بوصول سيارات إسعاف مجهزة بأحدث التقنيات

تقديم الإمارات الدعم الطبي لغزة بوصول سيارات إسعاف مجهزة بأحدث التقنيات

الإمارات تدعم قطاع غزة بسيارات إسعاف

 تقديم الإمارات الدعم الطبي لغزة بوصول سيارات إسعاف مجهزة بأحدث التقنيات

أرسلت دولة الإمارات العربية المتحدة، سيارات إسعاف مجهزة بالمعدات كافة إلى مدينة العريش المصرية تمهيداً لدخولها إلى قطاع غزة.


 وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال عملية "الفارس الشهم 3"، لدعم متطلبات القطاع الصحية، وتلبية لتزايد حالات الطلب على نقل الحالات الحرجة إلى المستشفى الميداني الإماراتي، كونه أحد المستشفيات الرئيسية التي تقدم خدمات متكاملة من إسعاف وعلاج للجرحى والمرضى من الأشقاء الفلسطينيين.


ويضم المستشفى الميداني الإماراتي كادرا طبيا مختصا في طبّ وجراحة الأطفال والجراحة العامة والعناية المركزة، إلى جانب غرف للعمليات الجراحية مؤهلة لإجراء الجراحات المختلفة في تخصصات الجراحة العامة وجراحة الأطفال وجراحة العظام، والعناية الحثيثة للبالغين والأطفال، وعيادات تخصصية تشمل الباطنية، والأسنان والعظام والطب النفسي، وطب الأسرة، وطب الأطفال، فضلا عن الخدمات الطبية المساندة كخدمات الأشعة المقطعية والأشعة السينية، والصيدلة ومختبر مزوّد بأحدث الأجهزة اللازمة لإجراء التحاليل والفحوصات بأنواعها المختلفة، بما يعزز قدرته على تقديم العلاج المتكامل لمراجعيه والمستفيدين منه وفق أفضل المعايير والبروتوكولات العالمية.


وبلغ عدد الحالات التي تم علاجها في المستشفى الميداني حتى الآن 3575 حالة بدعم من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي.


الإمارات تخصص 5 ملايين دولار لدعم جهود الأونروا في غزة

وفي وقت سابق، خصصت الإمارات، 5 ملايين دولار “لدعم جهود سيجريد كاج كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة”، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء الإمارات (وام) .


وقد أوقف المانحون الرئيسيون للأونروا تمويلهم في وقت سابق بعد ظهور مزاعم بأن حوالي 12 من عشرات الآلاف من موظفيها الفلسطينيين يشتبه في تورطهم في هجمات السابع من أكتوبر الماضي.

دول الاتحاد الأوروبي انقسمت بسبب أزمة الأونروا


وفي وقت سابق من اليوم، أعلن منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن دول الاتحاد الأوروبي انقسمت بسبب أزمة وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، بعد مزاعم إسرائيل بتورط عدد من موظفيها في هجوم 7 أكتوبر، ما دفع أمريكا والغرب لتعليق دعمها لها.


وقال بوريل إن هناك مواقف مختلفة بين الدول الأعضاء بشأن غزة، مضيفًا أنه يعتقد أن على الاتحاد مواصلة مناقشة موقفه في هذا الصدد.


وأضاف بوريل: “يتم النظر إلى الحرب في أوكرانيا والحرب في غزة بطرق مختلفة في جميع أنحاء العالم”.


وأكد إنها ليست المرة الأولى التي يتلقى فيها انتقادات تجاه الاتحاد الأوروبي بشأن موقف الاتحاد بشأن غزة، مضيفا أن هذه "قضية دائمة"، مشيرا إلى أن "الاتحاد الأوروبي ليس لديه موقف موحد. لدينا حد أدنى من الموقف المشترك وهو التوقف الإنساني والدعم الإنساني وإطلاق سراح الرهائن".


وأشار بوريل عن وجهات النظر المختلفة بين الدول الأعضاء بشأن الوضع في غزة، إلى التصويت على وقف إطلاق النار في الأمم المتحدة والذي صوتت فيه بعض دول الاتحاد الأوروبي لصالحه بينما صوتت دول أخرى ضده وامتنعت عن التصويت.


وأضاف: "دوري هو محاولة الجمع بين أساليب مختلفة".


وقال بوريل إنهم يبذلون: "قصارى جهدهم" للتخفيف من المعاناة الإنسانية في غزة، وذكر أنه يعتقد أن على الاتحاد الأوروبي مواصلة مناقشة موقفه.


الأربعاء، 31 يناير 2024

الإمارات تقود عملية التبادل الأسري بين روسيا وأوكرانيا

الإمارات تقود عملية التبادل الأسري بين روسيا وأوكرانيا

الإمارات تُحرز تقدمًا في جهود التسوية بين روسيا وأوكرانيا

 الإمارات تقود عملية التبادل الأسري بين روسيا وأوكرانيا

أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية، الأربعاء، عن نجاح وساطة دولة الإمارات العربية المتحدة بشأن تبادل أسرى الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

وأشارت الوزارة إلى أن "نجاح جهود الوساطة جاء انعكاساً لعلاقات الصداقة الوطيدة التي تجمع دولة الإمارات بكل من روسيا وأوكرانيا، والتي دعمتها اتصالات منتظمة على أعلى المستويات نتج عنها أحد أكبر عمليات تبادل الأسرى بين الجانبين منذ بداية الحرب".

وأعربت وزارة الخارجية عن تقديرها لحكومتي روسيا وأوكرانيا على تعاونهما واستجابتهما لجهود الوساطة الإماراتية لإنجاح عملية تبادل الأسرى بالرغم التحديات التي تفرضها ظروف الحرب الحالية.

وأكدت وزارة الخارجية على التزام دولة الإمارات بمواصلة الجهود الهادفة إلى إيجاد حل سلمي للنزاع في أوكرانيا، مشددة على موقفها المتمثل في الدعوة إلى الدبلوماسية والحوار وخفض التصعيد، وسعيها لدعم جميع المبادرات التي من شأنها التخفيف من التداعيات الانسانية الناجمة عن الأزمة.

نجاح جهود الإمارات كوسيط في عملية تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا

تُظهر جهود الإمارات كوسيط في عملية التبادل الأسري مدى الحنكة الدبلوماسية والرؤية الإنسانية التي تتمتع بها الدولة. من خلال تسهيل حوار فعّال بين الأطراف، نجحت الإمارات في تخفيف التوترات وتحفيز الحلول السلمية.

وتُظهر هذه العملية الناجحة أهمية الدور الوساطي الذي تلعبه الإمارات في تعزيز السلام والتفاهم الدولي. يمكن أن يؤدي هذا التبادل إلى تحسين العلاقات بين روسيا وأوكرانيا، ويمهد الطريق للتعاون المستقبلي في مجالات متنوعة.

وتظهر جهود الإمارات كوسيط في عملية تبادل الأسرى كنموذج للتفاهم والحلول السلمية. يعكس هذا النجاح التزام الإمارات بتعزيز السلام والأمان على الساحة الدولية، ويبرز الدور الفاعل للدولة في تعزيز العلاقات الدولية المستدامة.


الثلاثاء، 19 ديسمبر 2023

الإمارات تؤكد العملية السياسية هي الخيار الوحيد لتحقيق الاستقرار في ليبيا

الإمارات تؤكد العملية السياسية هي الخيار الوحيد لتحقيق الاستقرار في ليبيا

العملية السياسية الليبية

 

الإمارات تؤكد العملية السياسية هي الخيار الوحيد لتحقيق الاستقرار في ليبيا

أكدت الإمارات أن العملية السياسية هي الخيار الأول والوحيد لإرساء الأمن والاستقرار في ليبيا، مع أهمية الالتزام بالحوار واتخاذه سبيلاً لحل الخلافات بين الفرقاء، داعية إلى دعم جهود اللجنة المشتركة «6+6» لصياغة القوانين الانتخابية تمهيداً لإنهاء المراحل الانتقالية في البلاد.


ماذا قالت الإمارات؟

قالت الإمارات، أمس، في بيان أمام مجلس الأمن، ألقاه السفير محمد أبو شهاب نائب المندوب الدائمة لبعثة الدولة لدى الأمم المتحدة: «لقد دخلت ليبيا منذ ثلاثة عشر عاماً منعطفاً حرجاً شهد الشعب الليبي الشقيق خلاله صعوبات جمة بسبب انعدام الأمن والاستقرار، وتردي الأوضاع الإنسانية وظهور تحديات اقتصادية جسيمة».


وأضاف محمد أبو شهاب: «ورغم ذلك، تمكن الليبيون خلال السنوات الماضية من إحراز تقدم ملحوظ نحو التوصل إلى تسوية سلمية، تنقل البلاد إلى مرحلة جديدة من السلم والتنمية والازدهار»، مشيراً إلى أنه لاتزال هناك عقبات يمكن ولابد من تجاوزها، في مقدمتها الانقسامات التي أصبحت تهدد المكتسبات التي تحققت في العملية السياسية، حيث يجب إعلاء مصلحة الشعب الليبي فوق كافة الاعتبارات.


وأكد ضرورة أن تظل العملية السياسية هي الخيار الأول والوحيد لإرساء الأمن والاستقرار في ليبيا، لافتاً إلى أهمية الالتزام بالحوار واتخاذه سبيلاً لحل الخلافات بين الفرقاء.


قال أبو شهاب:


قال أبو شهاب: «لايزال سحب كافة القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة من البلاد بشكل متزامن، ومرحلي، وتدريجي مطلباً لابد منه لترسيخ الأمن والاستقرار في ليبيا، وبما يحفظ وحدتها واستقلالها وسلامة أراضيها»، داعيا إلى مواصلة التصدي للإرهاب في ليبيا واقتلاعه من جذوره، بما يشمل القضاء على تهديدات الجماعات الإرهابية خاصة في الجنوب.


وأضاف، «بعد مرور ثلاثة أشهر على الفيضانات الكارثية التي ضربت ليبيا، ورغم استمرار جهود التعافي وإعادة الإعمار، لاتزال المدن والمناطق المتضررة بحاجة إلى مزيدٍ من الدعم واستئناف الخدمات الأساسية لسكانها، خاصة مدينة درنة التي نزح الآلاف منها». 







الأحد، 3 ديسمبر 2023

 قررت الإمارات المساهمة بمبلغ 100 مليون دولار في صندوق خاص بالميثان

قررت الإمارات المساهمة بمبلغ 100 مليون دولار في صندوق خاص بالميثان



الإمارات تساهم بمبلغ 100


 الإمارات قررت المساهمة بمبلغ 100 مليون دولار في صندوق خاص بالميثان


تعتبر الإمارات العربية المتحدة دولة رائدة في مجال الاستدامة وحماية البيئة. وفي إطار جهودها المستمرة للتصدي لتغير المناخ وتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة، أعلنت الإمارات عن تبرعها بمبلغ 100 مليون دولار لصندوق خاص بالميثان.

 

يعد الصندوق الذي تسهم الإمارات فيه بمبلغ 100 مليون دولار جزءًا من مبادرة عالمية للتصدي لانبعاثات الغازات الدفيئة الناجمة عن النشاط البشري. يهدف الصندوق إلى تمويل مشاريع تقليل انبعاثات غاز الميثان، وهو أحد أكثر الغازات الدفيئة تأثيرًا على الاحتباس الحراري.

 

قال وزير الصناعة والتكنولوجيا

ان خلال المؤتمر الذي انطلق في دبي أعلنت دولة الإمارات عن عدة مبادرات لتمويل العمل المناخي من بينها صندوق استثماري ضخم بقيمة 30 مليار دولار، بالإضافة إلى المساهمة بقيمة 100 مليون دولار في صندوق الخسائر والأضرار الذي نجح المؤتمر في تفعيله خلال يومه الأول.

مشاركة الإمارات

مشاركة الإمارات في صندوق الأمم المتحدة للميثان خطوة هامة نحو تعزيز الجهود العالمية للتصدي لتغير المناخ. فالميثان هو غاز دفيء أكثر فعالية من ثاني أكسيد الكربون، ويعتبر تقليل انبعاثاته أمرًا ضروريًا للحد من الاحتباس الحراري وتغير المناخ.

 


arrow_upward