دفني أرسلان المديرة العليا في مجلس اتلانتيك |
لا تزال جهود تعزيز مساهمة المرأة في قطاع الطاقة تواجه تحديات تكمن في أن أغلب العاملين في هذا القطاع كانوا، ولفترات طويلة، من الرجال، بما رافق ذلك من حضور نسائي ضعيف، وهو الأمر الذي يتم تغييره تدريجياً في الوقت الحالي.
وتركز الكثير من الجلسات التي تعقد خلال "القمة العالمية للحكومات في دبي" على تمكين المرأة في هذا القطاع وتحديدا في مجال التكنولوجيا الخضراء.
وقالت دفني ارسلان، المديرة العليا في "مجلس اتلانتيك" الذي يعمل في مجال الطاقة بالعالم: "أذكر المرة الأولى التي دخلت فيها قاعة مؤتمر عن الطاقة. شعرت بأنني غريبة وسط الحشود التي هيمن عليها الرجال. علي أن أعترف أن مجال الطاقة كان إلى وقت طويل محتكر من قبل الرجل لكن الأمر بدأ يتغير خاصة في مجال التكنولوجيا الخضراء".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق